حيّهلا - سليمان الفليّح

والله يــفـــعـــل مـــايـــريـــد. وانــا مــع الـتـرك يــم ابـهــا. لاضاق صدري جبت نجرٍ ومحماس.

والله لولا العظم يوم انـي امـلاه. الدلة الصفراء.. تُعد فيها القهوة على الجمر المشتعل وتكون سلوى للشاعر. شرح نص طموح أهل الفضل. والـثـانـي الـلــي مـاتـونـي مـطـايــاه. يضوي إلى صكت عليه النبوحي. وارخـــى لـثـامـه ثـــم زوع تـــزواع. على قافيتي الراء قـال ذعـار: الى هنا انتهاء النقل. كنـه هـديـب الـشـام ليـلـة ثـمـان. مناسبة النص: ذكر منديل الفهيد في كتاب قصص وأشعار الجزء الأول من سلسلة من آدابنا الشعبية في الجزيرة العربية عند تقديمه للنص أن ذعار بن ربيعان "قد أصيب بمرض فعذلوه بسببه على شرب الدخان، فذكر انه يتسلى به مع القهوة عما يحس به في نفسه وعندما رأى مضرته على جسمه تركه".

حــمــرا طــــوال مـنـاكـبـهـا. احذر تجي حرقه وبالك نياها. لا روحت خيلٍ بخيلٍ حماها. من لحن مسحوب كتب بها إلى الثقه من أهل الدوادمي رواية عن ناصر بن عمير ابن طويرش من أهل نفي. واحــوال مانـيـب احسـبـهـا. يا مكيف الفنجال خصص هل الجاه. يـضـوي الــى صـكـت علـيـه الـنـبـوح. يشيب الغوارب من طويـلات الابـواع. وراعي الردى ما احدٍ إلى مات ينعاه. مودع سمان الهجن يثلع حفاها. يامعذربين التتن لولاه لولاه. لولا شراب العظم يوم أني أملاه. من لحن مسحوب كتب بهما إلي ثقة راوية عن محمد بن علي بن عويويد من أهل الأثله الساكنين بالدوادمي ونشرتهما بجريدة الجزيرة ثم نشرهما الشيخ ابن خميس في الشوارد: ذا لي ثلاث سنين من ضيق في ضيق. لولا شرابه يا عرب وين اروحي.

وأنا أبحث في المنتديات وجدت هذا الموضوع للأمير ذعار بن مشاري بن ربيعان رحمه الله. جاني وأنـا فـوق الابيـار المسانـ. لا اطــــق مــحــة الـبـيــض بـخــبــاه. وباقي الرجال فحول نسوان ورعاه. وباقي الملا لو ما تقهويه لاباس. والثاني اللي يثني العصب بالراس.

مكتبة سليمان الفليح. صــرة عصـيـه والـحـقـب والـبـطـان. خلك لها عن كل عذروب حساس. ياللي تمنى سربـة العتبـان. قيس لها الطبخة على قد ماها. حـفـنـا الــودايــع والـمـعـيـد. مع دلةٍ صفرا على النار مركاه. وقت المعاسر مارد ٍ ما يزوحي. وهذه القهوة التي ذكر أوصافها لاتصب إلا للرجال الذين ذكرهم أما غيرهم فهم لايستحقونها وقد بين السبب بقوله: باقي الرجال فحول نسوان ورعاه. القصيده للشيخ / ذعار بن مشاري بن ربيعان. لا صار محرومٍ جبانٍ شحوحي. والشـف راس يبيـد الـروس. والـعـصـر سـفــوة معقـبـهـا. لـــو كـــان خـلـونـي وحـيــد.

في سوق الابطح بين شـار وبيـاع. هو الشيخ ذعار بن مشاري بن سلطان بن ربيعان وقد عرف عن هذا الشيخ الشاعر شجاعته وإقدامه... وكان يحب مجالسة الرجال ذوي الأفعال. راعــي الجمـايـل قـبـل قــن قـمــوح. ريفٍ لهن لا جا الزمان اللحوحي. يـزيـد بالـمـرواس ولابـهـر كـبـيـر. ونــهـــوش دون وجـيـهــنــا بــالــعــزوم. وحـسـيـن حـمــاي البـلـيـد. اللى محرولني وانا ازريت أروحي. وزاد العماس وقام صدري يفوحي. نسعد عيون وعين نسحن دواها. ان حثهـا راعـي الهـاجـوس. ياذعار أنا قلبي من العام حوله والعمر ينقص ما بقي الا قليله. نعم فهؤلاء هم من يستحقون قهوته... ولم ينس الشاعر القهوه نفسها فهي ليست بالقهوة العادية أبدا لأنه يعتني بصناعتها فيقول عنها:-.

مسراحها من هل الناموس. يثي جواده عند راع اللدوحي. ودلال بيضٍ غاليٍ مشتراها. وذكر فيها قصيدته الشهيرة عن القهوة وقد امداني أحد الاخوان ببعض الاوراق المصوره من أحدى الكتب وفيها قصائد للأمير ذعار بن مشاري بن ربيعان و أحببت إن انقلها لكم حيث أن الكاتب لم يوفيه حقه هو ذعار بن مشاري بن سلطان بن ربيعان يعرف بالمحرول لأنه أصيب بالشلل في رجليه وهو الذي خاطبه ابن سبيل بقولة: لم يطبع له من الشعر سوى قصيدته التي يقول فيها: | |. ضباط مال وحافظين السروحي. راعي الجمايل قبل قنن قموحي. الحميدة والخصال الطيبة وموقفه كأمير قبيلة يحتم عليه ذلك وقد خلد موقفه هذا بقصيدته المشهورة التي ترددها الناس حتى الآن وقد أشار بأبيات خالدة لمن يستحق شرب. قـال ذعـار: بيتاه على قافيتي القاف والميم. لــولا شـرابـه يـــا عـــرب ويـــن اروح. عقب الصلف والسهر ما أكبر غلاها. أبصر بصبتها على كيف روحي. خصص مشاكيلٍ على النار جلاس. قصيدته على قافيتي السين والباء.

ضـبــاط مـــال وحافـظـيـن الـســروح. لاصـــار مــحــروم جــبــان شــحــوح. لا ضاق صدري من همومٍ تولاه. زاد العـمـاس وقـــام صـــدري يـفــوح. وقــــت الـمـعـاسـر مــــارد مــايــزوح. فنجالهـا يـشـدي خـضـاب الخـونـداه. Reviews aren't verified, but Google checks for and removes fake content when it's identified. ريــف لـهـن لاجــا الـزمــان الـلـحـوح. بدوا به اللي للمعادين نطاس.

البل اخذناهـا مـن الحيطـان. هذارة المجلس قليلٍ حلاها. صبّه لمن هو تنثر الدم يمناه. أنا بلاى اللي على الرب مشكاه. من لحن المسحوب كتب بها إلي ثقة راوية عن عبدالرحمن بن هويمل من البواريد بالدوادمي ونشر منها عبدالله اللويحان ثمانية أبيات ونشرهن اب بادي أيضا وطبعها منديل الفهيد وتابعه الصقري. وشرهبنا معيود عـو ويـا الصعيـر.